كيف يؤثر التغيُّر المناخي على البشرة؟

درجات الحرارة العالية تصحبها مخاطر كبيرة.

تغيُّرات الطقس وتأثيراتها على بشرتنا.

الجو يزداد سخونة هنا!

أي على كوكبنا الأم!

التغيُّرات المناخية أصبحت حديث البلد وسيرته باتت على كل لسان!

لا بد وأنك لاحظت كيف تعجُّ صفحتك على إنستغرام بفيديوهات الجيلZ فيما يرشون الفواكه والحساء في روائع ملفتة لتسجيل موقف من الحدث، بينما يقوم الآخرون بربط أنفسهم بأبنية المصارف البنكية لتسليط الضوء على الوقع الجلل، كلٌ يعبر بطريقته وبنسب متفاوتة.

في خِضَمّ ذوبان الجليد الصخري والصيف الهندي في ديسمبر، نميل إلى التركيز على المحيط الخارجي بدلًا من التركيز على أنفسنا، مع احتلال جميع العوامل البيئية عناوين الأخبار – هذا أقل ما يمكن أن يفعله المرء!

ومع ذلك، توقّف لحظة وتفكّر – نعلم أنه يبدو وكأنه اقتباس من منصة Pinterest ولكن، ِاسمعنا جيدًا!

أدّى تغيُّر المناخ إلى زيادة الأشعة فوق البنفسجية والملوِّثات البيئية، مما تسبّب في تأذّي الشوادر الحرة.

الشوارد الحرة؟ يبدو وكأنها حركة شعبية تنادي بالحرية، أليس كذلك؟

لكنها ليست كذلك!

الشوادر – الجذور الكيميائية الحرة- هي في الأساس ذرّات غير مستقرة يمكنها أن تُدِّمر الخلايا وتسبّب المرض والشيخوخة!

شيخوخة! *هل أغمي عليك؟

* اِستعد وعيك وأكمل المقال معنا *

فهل يفعل تغيُّر المناخ كل ذلك!

وفقًا لدراسة أُجريت في عام 2019، “يزيد تلوث الهواء من الإجهاد التأكسدي في الجلد ويؤدي إلى شيخوخة الجلد المبكرة أو يزيدها سوءًا”. (المرجع: كيف يمكن أن يؤثر تغيُّر المناخ على صحة بشرتك، وما يجب فعله حيال ذلك. تمت مراجعته طبيًا بواسطة Cynthia Cobb, DNP, APRN, WHNP-BC, FAANP – بقلم Ashley Hubbard في 6 سبتمبر 2022 https://bit.ly/3EeqQyO )

باِختصار، أصبحت عجلة الزمن تدور بشكل أسرع – كلّه بسبب الإهمال والطيش!

بينما نحاول عكس أخطاءنا، يتطور الطب والعناية بالبشرة بعجلة أسرع لعكس عقارب الساعة.

من البوتكس إلى علاجات الوجه والجراحات الطبية، يمكنك أن تعتني ببشرتك تمامًا كما تعتني بكوكبنا.

خدماتنا كثيرة ومتنوعة وصُمِّمت جميعها لتلبي احتياجات بشرتك في ظل التغيُّر المناخي، لأننا نعي تمامًا أنّ بشرتنا تعرف وتنتقي ما يُلائُمها مثلما نفعل بالضبط.